عبيد: الحَرِيدُ أيضا المُتَنَحِّي (٤٣). النَّجَاشِيُّ هو النَّاجِشُ الذي (٤٤) يَنْجُشُ الشّيء نَجْشًا فيستخرجه، والنَّجْشُ استثارة الشّيء. الْغُفَّةُ (٤٥) من العيش البُلْغَةُ. أبو الجرّاح: هي صِنَّارَةُ المِغْزَلِ بكسر الصّاد. الكسائي: تَنَحَّ غيرَ بَاعِدٍ أي (٤٦) غير صَاغِرٍ، وتَنَحَّ غيرَ بعيدٍ أي كُنْ قريبا. وهو على شَصَاصَاءِ أمْرٍ أي على عجلةٍ وعلى حَدِّ أمْرٍ. أبو زيد: أمْحَضتُهُ الحديثَ إمْحَاضًا أي صدقتُه وكذلك أمْحَضْتُهُ النَّصِيحَةَ وأنشد في عَبْدٍ كان يبيع الحرائر (٤٧): [بسيط]
(٤٣) كلّ كلام أبي عبيد ساقط في ت ٢ وز. (٤٤) سقطت: هو الناجش الذي، في ز. (٤٥) في ز: الغُبَّةُ. (٤٦) سقط حرف التّفسير في ت ٢ وز. (٤٧) سقطت: في عبْد كان يبيع الحرائر، في ت ٢ وز. (٤٨) ذكر صاحب اللسان هذا البيت ج ٩٤/ ٩ ولم ينسبْه. (٤٩) زيادة من ت ٢ وز. (٥٠) في ت ٢ وز: والظُّلَمُ. (٥١) زيادة من ت ٢. (٥٢) في ت ٢ وز: تُلُوًّا (بتاء مضمومة ولام مضمومة وتشديد الواو). (٥٣) سقط حرف التفسير في ت ٢ وز. (٥٤) في ت ٢ وز: خذلته وتركته.