أراد الكوفة والبصرة. قوله: تكميله، الهاء، لليوم الواحد، كأنّ ذلك يُسَارُ كلّه في يوم واحد. الأصمعي قال: ومن هذا الباب الأَسْوَدَانِ (٢) التَّمْرُ والمَاءُ. الأصمعي: الأَبْيَضَانِ الخُبْزُ والماءُ. والأَصْفَرَانِ الذَّهَبُ والزّعفرانُ. والأَطْيَبَانِ الفَمُ والفَرْجُ. [ويقال: الأَطْيَبَان الطعامُ
= العربي لبلاشير ص ٣٢٩ - ٣٣٠ والشعر والشعراء ج ١/ ٣١٧ - ٣١٨ ومعجم الشعراء ص ٢٠٣ (طبعة دمشق). (١) يقول عنه المرزباني: «كان شريفا حازما ذا رأي، وكانت عبس تصدر في حروبها عن رأيه وهو صاحب داحس وهي فرسه. انظره في الأغاني ج ١١/ ٩٣ - ١١٣ وجمهرة أنساب العرب ص ٢٥١ ومعجم الشعراء ص ١٩٧ ومعجم الشعراء في لسان العرب ص ٣٣٢. (٢) في ت ٢ وز: ومن هذا قولهم ليس لهم طعام إلا الأسودان.