[متقارب]
وبَيْدَاءَ نَحْسَبُ آرَامَهَا … رِجَالَ إِيَادٍ بِأَجْيَادِهَا (١)
أراد الجُوذيَاءَ [بالنبطية] (٢) والفارسية وهو الكساء. الأصمعي: المُهْرَقُ الصَّحِيفةُ قال الشاعر:
[بسيط]
لآلِ أَسْمَاءَ مِثْلَ الْمُهْرَقِ البَالي (٣)
وهو بالفارسية مُهْرَةٌ. وكذلك اليَلْمَقُ وهو الْقَبَاءُ وهو بِالفَارِسِيَّةِ يَلْمَهْ، قال ذو الرمّة (٤):
كأنه متقبِّي يَلمَقٍ عزَبُ (٥)
قال وكذلك قول لبيد (٦):
[رمل]
(١) في الديوان ص ٥٩: وَبَيْدَاء تحسِبُ آرَامَهَا … رِجَالَ إِيَادٍ بِأَجْلَادِهَا.(٢) زيادة من ز.(٣) البيت لحسان بن ثابت، وصدره: كم للمنازل من شَهْرٍ وأَحوالِ. الديوان ص ٣٨٢.(٤) ساقطة في ز.(٥) في الديوان ص ٢٨ على النحو التالي:تَجْلُو البَوَارِقُ عَنْ مُجْرَمِزٍّ لَهِقٍ … كَأَنَّهُ. . . . . . . .(٦) سقط ذكر لبيد في ت ٢.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute