ومن اللّيل قول اللّه ﵎(٦١): ﴿فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ﴾ (٦٢) أي احترقت فصارت سوداء مثل اللّيل. وعنه (٦٣): أعطيته عطاء بَثْراً يعني
(٥٤) في هامش ت ١: بيان قوم من طيء. (٥٥) زيادة من ت ٢ وز. (٥٦) في ت ٢: وقال أبو زيد. وفي ز قد تأخّر الكلام على الهجود إلى ما بعد الكلام على الخلوف والخوالف. (٥٧) في ز: والهاجد النّائم والهاجد المصلّي المتهجّد باللّيل. (٥٨) في ز: وقال الحطيئة في النّائم. (٥٩) البيت في الدّيوان ص ٤٧ مع اختلاف في الصّدر: فحيّاك وَدٌّ من هواكِ لقيته (٦٠) البيت في الديوان ص ٢٠٥. (٦١) في ت ٢ وز: قول اللّه ﷿. (٦٢) سورة القلم، آية ٢٠. (٦٣) في ز: ويقال.