أراد: كأنّ بين توالي أنيابه (٢٨). والعرب تقول: إنّ مَآخِيرَ عينه أَثْرَى، يريد أنّ بيْن مآخير عينه. مَضَّنِي الجرحُ وأَمَضَّنِي. الأصمعي: أَمَضَّنِي لم يعرف غيره. وَصَلَيْتُ الشّيءَ في النّار وأَصْلَيْتُهُ. نَجَوْتُ الجلدَ عن اللّحم وأَنْجَيْتُهُ قشرته. وجَلَبَ الجرحُ وأَجْلَبَ إدا عَلَتْهُ جُلْبَةٌ للبرء وهي جلدة.
بَدَأْتُ في الأمر وأَبْدَأْتُ. وجَنَنْتُهُ في القبر وأَجْنَنْتُهُ. ورَبَعَتْ عليه الحُمَّى وأَرْبَعَتْ. وغَبَّتْ عليه وأَغَبَّتْ. وَرَمَيْتُ على الخمسين وأَرْمَيْتُ زِدْتُ.
وَلِقْتُ الدَّوَاةَ وأَلَقْتُهَا حَتَّى لَاقَتْ فهي لَائِقٌ. وَقَوِيَتِ الدّارُ مقصور، وأَقْوَتْ أَقْفَرَتْ. وكَلَأَتِ النّاقة وأَكْلَأَتْ إذا أكلت الْكَلأَ.