وثَوَيْتُ عنده وأَثْوَيْتُ من الإِقامة. أبو زيد: وَقَعْتُ بالقومِ في القتال وأَوْقَعْتُ. كَنَنْتُ الشيءَ في الكِنّ وأَكْنَنْتُهُ؛ وفي النّفس مثلهما جميعا.
الكسائي: كَنَنْتُ الشيء فهو مَكْنُونٌ وأَكْنَنْتُ في نفسي. أبو زيد (١٠): حَشَمْتُ الرّجلَ وأَحْشَمْتُهُ وهو أن يجلس إليك فتؤذيه وتسمعه ما
(٥) في ت ٢: التّمر. (٦) ذكر ابن منظور شطر البيت ولم ينسبه. اللّسان ج ٣ ص ٢٧٢. (٧) هو أبو النّجم العجلي الرّاجز. (٨) نسبه ابن منظور إلى أبي النّجم. اللّسان ج ٣ ص ٢٧٢. وشطرا البيتين ساقطان في ت ٢. (٩) البيت في الديوان ج ١ ص ٤٨ مع اختلاف في العجز: فَإِنْ تَكُ حرب ابنيْ نزارٍ تواضعت … فقد عَذَرَتْنَا من كلابٍ ومن كعب (١٠) سقطت في ت ٢.