والتَّنُّومُ له ورق مُدَوَّرٌ (١٢٨). والْحَلِيُّ نبت. والْمَكْنَانُ نبت. والشَّقِرُ شقائق النّعمان، ويقال نبت أحمر واحدته شَقِرَةٌ، وبها سُمّي الرّجل (١٢٩)، قال طرفة بن العبد:[رمل]
وَعَلَا الْخَيْلَ دِمَاءٌ كَالشَّقِرْ (١٣٠)
[وقال الآخر: [طويل]
بِهِ مِنْ دِمَاءِ الْقَوْمِ كَالشَّقِرَاتِ] (١٣١)
(١٢٤) في ت ٢: البَقَمُّ (بتشديد الميم وتخفيف القاف). وفي ز: البَقَمُ (بتخفيف القاف والميم). (١٢٥) سقطت: على وزن العاع، في ت ٢. (١٢٦) في ز: واحدته آءَةٌ والتنّوم نبت واحده تنّومة. (١٢٧) زيادة من ز. والبيت في ديوان زهير، ص ٩، على النحو التّالي: أَصَكَّ مُصَلَّمِ الأُذْنَيْنِ أَجْنَى … لَهُ بالسّيِّ تَنُّومٌ وآءُ (١٢٨) سقط التّفسير في ت ٢ وز. (١٢٩) سقطت: وبها سمّي الرّجل، في ز. (١٣٠) البيت في الديوان ص ٥٥ كالتّالي: وتَسَاقَى القومُ كَأْساً مُرَّةً … وعَلَا الخيلَ دِمَاءٌ كالشّقرْ وفي اللّسان ج ٩٠/ ٦ جاء عجز البيت على النحو التّالي: وَعَلَى الخَيْلِ دِمَاءٌ كالشّقرْ (١٣١) زيادة من ت ٢، وقد ورد البيت كاملا إلاّ أن شطره الأوّل مختلّ الوزن وهو: