والأَرْكَاحُ الأَخْبِيَةُ (٤). أبو زيد: ما اكْتَحَلْتُ غَمَاضًا ولا حَثَاثًا يعني النّوم. الأصمعي: حِثَاثًا بالكسر. أبو عمرو (٥): ما نَبَسَ بكلمة. الكسائي: ما عليه مُزْعَةُ لَحْمٍ (٦). الأموي: ما نَتَشْتُ منه شَيْئًا ما أخذتُ منه شيئا. الفرّاء: ما عصيتُك (٧) وَشْمَةً أي طرفة عين. الأصمعي: أتانا
(١) زيادة من ز. (٢) من المعلقة: وهو في شرح القصائد المشهورات ج ٢/ ٧٦ وفي شرح المعلقات السبع للزوزني ص ١٥٧ على النحو التالي: ثمّ جاؤوا يسترجعون فلم تَرْ … جِعْ لَهُمْ شَامَةٌ ولا زهراءُ ورواية اللسان ج ١٥/ ٢٢٢ مثل رواية ز. (٣) في ز: لم يَدَعِ الثلج به. وفي اللسان ج ٣/ ٤٧٠ الشطر الأول فقط وهو للقطامي: لم يدع الثلج لهم وجاحا. والشطران مثبتان بالديوان ص ١٧٤ وترتيبهما كما يلي: الشطر الأول هو التاسع والثاني هو الثاني عشر. (٤) في ت ٢ وز: الأفنية. (٥) في ت ٢ وز: أبو عمرو وابن أبي حفصة. (٦) في ز: مُزْعَةٌ من لحم. (٧) في ز: ما عَصَيْتُهُ.