على رَأس خَشَبَةٍ يَلْعَبُ بها الصبيان. أبو زيد: تهكَّمْتُ تَغنّيْتُ وَهَكَّمْتُ غيري غنّيتهُ. غيره: الكَرينةُ المُغَنِّيَةُ. الأصمعي: رجل عِنْزَهْوَةٌ وعِزْهَاةٌ وكلاهما العازف عن اللهو. الأصمعي هنا هو اللهو، وهو قول إمرئ القيس:
غيره: الشَّمُوعُ اللَّعِبُ والشَّمُوعُ اللَّعُوبُ. والمِزْهَرُ العُودُ الذي يُضْرَبُ به. غَيره: الدَّدُ اللَّهْو. وهو الدّدَا مقصور والدَّدَنُ وهذا دَدٌ ودَدًا وَدَدَنٌ [والدَّيْدَبُونُ أيضًا من اللّهو](٢)، ومنه قول عدي بن زيد:
يعني (٦) الذين يلعبون بها يقال منه قَلَوْتُ. والقَالِينَ الصبيانُ الذين يَقْلُونَ أي يضربون بالْقُلَةِ (٧). والقَيْنَةُ الأمةُ مغنية كانت أو غير مغنيّة. والعَرْعَارُ لِعْبة الصبيان. وقال (٨) اللعْبَة الشيئ الذي يُلعب به، واللّعْبَة اللوْنُ من اللّعبِ واللِّعْبَةُ المرّةُ الواحدة (٩).
(١) زيادة من ت ٢ وز وهو مثبت بديوانه ص ١٠٣. (٢) زيادة من ت ٢ وز. (٣) في اللسان ج ١٧/ ٨. (٤) تقدّم قول الأصمعي في ت ٢ عند الكلام على القال والقلَة. (٥) في ت ٢: قاليها. وهو غير معزوّ. (٦) سقط التفسير في ت ٢. (٧) في ز: القُلَةَ. (٨) سقط هذا القول في ت ٢. (٩) سقطت في ت ٢ وز