لَقَمْتُ الطّريق وغيرَه أَلْقُمُهُ لَقْماً سَدَدْتُ فمه. ولَمَقْتُ عينَ الرّجل أَلْمُقُهَا لَمْقاً إذا رميتها فأصبتها. وسَنَخَ (٣٧٧) في العلم يَسْنَخُ سُنُوخاً، وسَنِخَ الطّعامُ يسنُخُ (٣٧٨) إذا تغيّر [وسَنِخَ من الطّعام يسنَخ إذا أكثر](٣٧٩). قال أبو عبيد (٣٨٠): تدخل الزّاي على السّين وربّما دخلت على الصّاد أيضا إذا كان
(٣٦٩) في ز: على وَتَدٍ. (٣٧٠) في ز: ويقال ضويت. (٣٧١) في ت ٢: وقال أبو عمرو. (٣٧٢) في ز: تثبّتوا مكانه. (٣٧٣) البيت في الديوان ص ٣٤ على النّحو التّالي: بِحَيِّ إذا قيل اضْعَنُوا قَدْ أَتِيتُمُ … أَقَامُوا عَلَى أَثْقَالِهِمْ وَتَلَحْلَحُوا (٣٧٤) في ت ٢ وز: ويقال صَفَقَ. (٣٧٥) في ت ٢: أجمعوا. (٣٧٦) في ت ٢: وقال الفرّاء. (٣٧٧) في ز: ويقال سَنَخَ. (٣٧٨) في ز: يسنَخ (بفتح عين الفعل). (٣٧٩) زيادة من ت ٢. (٣٨٠) قول أبي عبيد ساقط في ت ٢ وهو مذكور في ز في آخر الباب الموالي: باب اختلاف الأفعال باتّفاق المعنى.