في حديث النبي ﷺ في وصف الجنّة « … نَهْرَيْنِ جِلْوَاخَيْنِ»(٥٩).
(٥٤) في ت ٢ وز: مدّه. (٥٥) في ت ٢: مثل زَخَرَ يَزْخَرُ. وفي ز: مثل زخر. (٥٦) في ز: عديّ (فقط). (٥٧) شطر البيت الثاني في ت ٢ كما يلي: وظلمةٌ لم تَدَعْ فَتْقاً وَلَا خَالَا (٥٨) في ت ٢: الفرّاء قال ويقال. وفي ز: وقال الفرّاء يقال. (٥٩) جاء في اللسان ج ٣، ص ٤٨٩ ما نصّه: «والجلواخ الواسع الضخم الممتلئ من الأودية وروي عن النبي ﷺ أنه قال: أخذني جبريل وميكائيل فصعدا بي، فإذا بنهرْين جلواخيْن فقلت ما هذان النهران، قال جبريل سُقْيَا أهل الدنيا جلواخين، أي واسعين». والحديث مثبت في كتاب الغريبيْن لأبي عبيد الهروي أحمد بن محمد، ج ١، ص ٤٠١ وغير مثبت في الصّحاح.