= ذكره ابن سلاّم في الطبقات وقال: كان أبو طالب شاعرا جيّد الكلام، أبرع ما قاله قصيدته التي مدح فيها النبي ﷺ ومنها: [طويل] وأبيض يستسقى الغمام بوجهه … ربيع اليتامى عصمةٌ للأرامل» انظر طبقات فحول الشعراء، ج ١، ص ٢٣٣. (٥٣) في ت ٢: ضروب. (٥٤) في ز: يقال تربّلت. (٥٥) في ز: قال أبو عمرو. (٥٦) زيادة من ز. (٥٧) سقط الحرف في ت ٢ وز. (٥٨) جاء كلام أبي عمرو في ت ٢ بعد كلام أبي عبيدة. (٥٩) سقطت في ز. (٦٠) في ز: قال الأصمعي. (٦١) في ت ٢: أبو عمرو قال. وفي ز: وقال أبو عمرو. (٦٢) البيت في الديوان ص ١١٨، على النحو التالي: تَقَلْقَلُ عَنْ فَأْسِ اللِّجَامِ لَهَاتُهُ … تَقَلْقُلَ سِنْفِ الْمَرْخِ فِي الْجَعْبَةِ الصِّفْرِ