فإن صُبَّ لبن الضَّأْنِ على لبن الماعز فهو النَّخِيسَةُ. فإن صبّ لبن على مرق كائنا ما كان فهو الْعَكِيسُ. وقال (٢٦) أبو زيد: فإن سخّن الحليب
(٢٢) في ت ٢ وز: من عدّة من الإبل. (٢٣) أنشد هذا البيت الأصمعي وفيه يتحدث عن البادية. (٢٤) سقطت: يهجو رجلا، في ت ٢ وز. (٢٥) في ت ٢: إذا شرب المُرِضَّةَ قال أولى … عليّ على ما في سقائك قد روينا والعجز على هذا النحو مختلّ الوزن. (٢٦) سقطت في ت ٢ وز.