يعني اللّبن هو دواء المريض (٢١). [قال: واللّبن لا يسمّى الْقَفِيَّ ولكنّه رُفِعَ للإنسان خُصَّ به، يقول: فآثَرْتُ به الفرسَ](٢٢) والْعَقَاوَةُ ما يُرفع من المرق للإنسان (٢٣) قال الكميت: [طويل]
(٢٠) شطر البيت الأول في ت ٢ كما يلي: «ليس بأسفي ولا أقنى ولا سغل» وشطر البيت الثاني في ز كما يلي: «يعطى دواء قفيّ السّكن مربوب» (٢١) جملة التفسير هذه ساقطة في ز. (٢٢) زيادة من ز. وقد ورد نفس هذا الكلام في ت ١ وت ٢ في غير هذا الموضع، والسياق يفرض أن يكون في هذا المكان وليس في غيره. (٢٣) في ز: ما يرفع للإنسان من مرق. (٢٤) هذا البيت غير مثبت في مجموع شعره.