ويروى سَحُّ نِجَاءٍ. [قال أبو عبيدة](٢٧): واحد السُّحُلِ سَحْلٌ مثلُ رَهْنٍ ورُهُنٍ وسَقْفٍ وسُقُفٍ (٢٨). والنِّجَاءُ السّحابُ الأسود. والحَمَلُ النجم (٢٩) الذي يكون به المطر. والأَسْوَلُ الذي في أسفله اسْتِرْخَاءٌ، يقال: قد سَوِلَ يَسْوَلُ. والقَشِيبُ الجديد. والقِهْزُ ثِيَابٌ بيض. والدِّمَقْسُ القَزُّ. والمُعَضَّدُ المخطّط. والرَّقْمُ والعَقْلُ والعِقْمَةُ ضُرُوبٌ (٣٠) من الوشي. والعَبْقَرِيُّ البُسُطُ (٣١)، والزَّرَابِيُّ نحوها، والنَّمَارِقُ وَسَائِدُ، وقد (٣٢) تكون أيضا التي تُلْبَسُ الرَّحْلَ. [والوَصَائِلُ ضربٌ من الثياب](٣٣).
(٢٢) في ت ٢: والاخنيّ من الثياب. (٢٣) في ز: مخطط. (٢٤) زيادة من ت ٢، وهو مذكور في حاشية ز. (٢٥) زيادة من ز. (٢٦) سقطت الهذلي في ت ٢ وز، والمتنخل هو مالك بن عمرو من لحيان وهو شاعر مشهور من شعراء هذيل انظره في ديوان أشعار الهذليين ج ١٠/ ٢ وما بعدها وفي شرح أشعار الهذليين ج ١٢٥٨/ ٣ وما بعدها وفي الشعر والشعراء ج ٥٥٢/ ٢ - ٥٥٣. (٢٧) زيادة من ت ٢. (٢٨) الكلام الوارد بعد: سحل ساقط في ز. (٢٩) في ز: ويقال الحَمَلُ. (٣٠) في ت ٢: كلّه ضروب. (٣١) في ز: بسط. (٣٢) سقطت في ز. (٣٣) زيادة من ت ٢.