وقال (٢٧): الأَحْوَرِيُّ الأبيضُ النّاعمُ. والرِّقْرَاقَةُ التي كأنّ الماءَ يجرِي في وَجْهِهَا، والْبَرَهْرَهَةُ التي كأنّها تَرْعُدُ من الرّطوبة. أبو زيد (٢٨): الرَّأْدَةُ وَالرُّؤْدَةُ وَالرَّؤُودَةُ على فَعُولَةٍ (٢٩)، كلّ هذا (٣٠) السّريعةُ الشّباب مع حسن غذاء.
وقال: يقال (٣١): اِمرأة ذَعُورٌ هي التي (٣٢) تُذْعَرُ من كل شيء (٣٣). قال وأنشدني رجل من بني تميم:[طويل]
(٢٣) في ت ٢: والخريع أيضا. (٢٤) سقطت في ت ٢ وز. (٢٥) في ز: أن تكون الخريع. (٢٦) وهو شاعر مقلّ غير معدود في الفحول وهو ممّن أدرك الجاهلية والإسلام قال عنه الأصفهاني: «هجّاء خبيث اللّسان وابن فسوة لقب لزمه» انظره في الأغاني مجلد ٢٣٢/ ٢٢ - ٢٤٤ والشعر والشعراء ج ٢٨٦/ ١ - ٢٨٨ والمؤتلف والمختلف ص ٣٢. (٢٧) سقطت في ز. (٢٨) في ز: قال أبو زيد. (٢٩) في ت ٢: والرؤود على فعول. (٣٠) سقطت: كل هذا، في ز. (٣١) سقطت في ت ٢ وز. (٣٢) في ت ٢: التي وفي ز: وهي التي. (٣٣) سقطت: من كل شيء، في ت ٢.