رواه الإمام أحمد (١) س (٢) ق (٣) د (٤) وزاد: "بقيت لك واحدة، قضى به رسول الله - صلى الله عليه وسلم -".
قال عبد الرزاق: قال عبد الله بن المبارك: لقد تحمل أبو الحسن هذا صخرة عظيمة على عنقه.
رواه س (٢) ق (٣) د (٤).
٥٨١٠ - عن عائشة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:"طلاق الأمة تطليقتان وقرؤها حيضتان".
رواه ق (٥) ت (٦) والدارقطني (٧) وقال الترمذي: حديث غريب. د (٨) وقال: هو حديث مجهول. وروى الدارقطني (٩) من رواية أبي عاصم، قال: ليس بالبصرة حديث أنكر من حديث مظاهر هذا. قال النيسابوري -و (هو)(١٠) أبو بكر عبد الله -: والصحيح عن القاسم بخلاف هذا. ورواه (١١) عن القاسم قوله، قال:
(١) المسند (١/ ٢٢٩). (٢) سنن النسائي (٦/ ١٥٥ رقم ٣٤٢٨). (٣) سنن ابن ماجه (١/ ٦٧٣ رقم ٢٠٨٢). (٤) سنن أبي داود (٢/ ٢٥٧ رقم ٢١٨٧، ٢١٨٨). (٥) سنن ابن ماجه (١/ ٦٧٢ رقم ٢٠٨٠). (٦) جامع الترمذي (٣/ ٤٨٨ رقم ١١٨٢). (٧) سنن الدارقطني (٤/ ٣٩ رقم ١١٣). (٨) سنن أبي داود (٢/ ٢٥٧ - ٢٥٨ رقم ٢١٨٩). (٩) سنن الدارقطني (٤/ ٤٠ رقم ١١٤). (١٠) ليست في "الأصل" وأبو بكر النيسابوري هو عبد الله بن محمد بن زياد، الإمام الحافظ العلامة شيخ الإسلام، ترجمته في السير (١٥/ ٦٥ - ٦٨). (١١) سنن الدارقطني (٤/ ٤٠ رقم ١١٥).