رواية: لا تصيحوا- عند رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حيًّا ولا ميتًا -أو كلمة نحوها- فأرسلوا إلى الشقاق واللاحد جميعًا، فجاء اللاحد فلحد لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -".
رواه ق (١) من رواية عبد الرحمن بن أبي مليكة، وقد تقدم قول الترمذي فيه (٢).
٢٩٢٥ - عن عائشة: "أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال:"كسر عظم الميت ككسره حيًّا".
رواه د (٣) ق (٤).
٢٩٢٦ - عن أم سلمة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:"كسر عظم الميت ككسر عظم الحي في الإثم".
رواه ق (٥).
٢٩٢٧ - عن ابن عباس قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "اللحد لنا، والشق لغيرنا".
رواه الإمام أحمد (٦) د (٧) ت (٨) س (٩) ق (١٠)، وقال الترمذي: حديث غريب من هذا الوجه.
(١) سنن ابن ماجه (١/ ٤٩٧ رقم ١٥٥٨). (٢) تحت حديث رقم (٢٩١٨). (٣) سنن أبي داود (٣/ ٢١٢ رقم ٣٢٠٧). (٤) سنن ابن ماجه (١/ ٥١٦ رقم ١٦١٦). (٥) سنن ابن ماجه (١/ ٥١٦ رقم ١٦١٧). (٦) المسند (٤/ ٣٥٧، ٣٥٩، ٣٦٣). (٧) سنن أبي داود (٣/ ٢١٣ رقم ٣٢٠٨). (٨) جامع الترمذي (٣/ ٣٦٣ رقم ١٠٤٥). (٩) سنن النسائي (٤/ ٨٠ رقم ٢٠٠٨). (١٠) سنن ابن ماجه (١/ ٤٩٦ رقم ١٥٥٤).