= والترمذي "٢٥٥" و "٢٥٦" في الصلاة: باب ما جاء في رفع اليدين عند الركوع، وابن ماجة "٨٥٨" في الإقامة: باب رفع اليدين إذا ركع وإذا رفع رأسه من الركوع، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/٢٢٢، وابن الجارود في "المنتقى" "١٧٧"، والبيهقي في "السنن" ٢/٦٩، من طرق عن سفيان بن عيينة، بهذا الإسناد. وتقدم برقم "١٨٦١" من طريق مالك، عن الزهري، به، وتقدم تخريجه عنده، وسيرد برقم "١٨٦٨" و "١٨٧٧" من طريق عبيد الله بن عمر، عن الزهري، به. ١ سارية: مدينة من طبرستان شرق آمل. ٢ القائل هو أبو حميد الساعدي الأنصاري المدني، كما هو مصرح به في الرواية التالية "١٨٥٨". قيل: اسمه عبد الرحمن، وقيل: المنذر بن سعد، وهو من فقراء أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، تُوُفِّيَ سنة ستين، وقيل: توفي سنة بضع وخمسين. "سير أعلام النبلاء" ٢/٤٨١. ٣ كذا في "التقاسيم" ٤/ لوحة ٢٠٤، و"سنن أبي داود"، وفي رواية ابن داسة: "تبعا". قال الخطابي: أي: اتباعا واقتداء لآثاره وسننه، وفي "سنن الترمذي": "إتيانا".