(١) في الأصل: "أنشدك". (٢) إسناده صحيح. وهو مكرر (٢١١) . وانظر الحديث الآتي برقم (٦٤٧٠) و (٧١٨٠) . (٣) وفي رواية: "فيهتمون"، وقال الإمام النووي في "شرح مسلم" ٣/٥٣: معنى اللفظتين متقارب، فمعنى الأول: أنهم يعتنون بسؤال الشفاعة وزوال الكرب الذي هم فيه، ومعنى الثانية: أن الله تعالى يلهمهم سؤال ذلك. والإِلهام: أن يلقي الله تعالى في النفس أمراً يحمل على فعل الشيء أو تركه.