١ إسناده صحيح على شرط الشيخين. أبو الزناد: عبد الله بن ذكوتن، والأعرج: عبد الرحمن بن هرمز، وأخرجه أحمد ٢/٣٩٣، ٣٩٤، والبخاري "٣١٩٣" في بدء الخلق، من طريق سفيان الثوري، و"٤٩٧٤" في التفسير: باب سورة {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} ، والنسائي في النعوت كما في "التحفة" ١٠/١٧٥، وابن منده "١٠٧٣"، من طريق شعيب بن أبي حمزة، والنسائي ٤/١١٢ في الجنائز: باب أرواح المؤمنين، من طريق ابن عجلانن ثلاثتهم عن أبي الزناد، بهذا الإسناد. ورواية البخاري: وليس أول خلق ... بدل أوَ ليس ... وأخرجه أحمد ٢/٣١٧، والبخارس "٤٩٧٥" في التفسير: باب {اللَّهُ الصَّمَدُ} ، والبغوي في "شرح السنة" "٤١" من طريق عبد الرزاق، عن معمر، عن همام، عن أبي هريرة. وأخرجه أحمد ٢/٣٥٠ عن حسن بن موسى، عن ابن لهيعة، عن أبي يُونُسَ مَوْلَى أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ. وفي الباب عن أنس بن مالك عند ابن خزيمة في "التوحيد" ص ٣٨٣، ٣٨٤. و"أهون" هنا بمعنى هين، أي كل شيء عليه هين. انظر "تفسير" الطبري ٢١/٣٦.