١ إسناده صحيح على شرط الشيخين. القواريري: هو عبيد الله بن عمر بن ميسرة، وأخرجه البخاري "٤٨٤٨" في التفسير: باب {وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ} ، و"٧٣٨٤" في التوحيد: باب قوله تعالى: {وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} ، والبيهقي في "الأسماء والصفات" ص ٣٤٩، من طريقين عن حرمي بن عمارة، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٣/١٣٤و١٤١ و٢٢٤. والبخاري في الأيمان: باب الحلف بعزة الله، ومسلم "٢٨٤٨" في الجنة: باب النار يدخلها الجبارون، والترمذي "٣٢٧٢" في التفسير: باب ومن سورة {ق} ، وابن خزيمة في "التوحيد" ص ٩٧ و٩٨، والطبري ٢٦/١٠٦، من طرق عن قتادة، به. وفي الباب عن أبي هريرة عند البخاري "٤٨٤٩" و"٤٨٥٠" في تفسير سورة {ق} ، ومسلم "٢٨٤٦" في الجنة، وابن خزيمة في "التوحيد" ص ٩٢ و٩٣ و٩٤ و٩٥. وعن أبي سعيد الخدري عند مسلم "٢٨٤٧"، وابن خزيمة في "التوحيد" ص ٩٨. وقوله: "قط، قط" بالتخفيف والسكون، ويجوز قطٍ منوناً مجروراَ، وقطي، وكلها بمعنى حَسْبي حَسْبي، ورواه بعضهم: "فتقول: قطني قطني".