= إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى} ، و "٤٦٨٩" في التفسير: باب {لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ} ، ومسلم "٢٣٧٨" في الفضائل: باب فضائل يوسف عليه السلام، من طريق عبد اللَّهِ بْنَ عُمَرَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ، عَنْ أَبِيهِ "وفي بعض الروايات لم يقل "عن أبيه" " عن أبي هريرة قَالَ: سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: "أي الناس أكرم؟ قال: "أكرمهم عند الله أتقاهم"، قالوا: ليسعن هذا نسألك، قال "فأكرمهم الناس يوسف نبي الله، ابن نبي الله، ابن نبي الله، ابن خليل الله"، وفي الباب عن ابن عمر باللفظ الأول عند أحمد ٢/٩٦، والبخاري "٣٣٩٠" و "٤٦٨٨"، والخطيب في "تاريخه" ٣/٤٢٦، والبغوي "٣٥٤٧". ١ إسناده صحيح على شرط البخاري، رجاله ثقات رجال الشيخيين غير مسدد بن مسرهد، فمن رجال البخاري. أبو معاوية: وهو محمد بن خازم. وأخرجه ابن أبي شيبة ٨/٧١٩ ـ ٧٢٠، ومسلم "٢٢٥٧" في الشعر، وابن أبي ماجة "٣٧٥٩" في الأدب: باب ما يكره من الشعر، والمقدسي في = "أحاديث الشعر" "٣٢" من طريق أبي معاوية، بهذا الإسناد. وأخرجه ابن أبي شيبة ٨/٧١٩ ـ ٧٢٠، وأحمد ٢/٢٨٨ و٣٥٥ و٣٩١ و٤٧٨ و٤٨٠، والبخاري "٦١٥٥" في الأدب: باب ما يكره أن يكون الغالب في الإنسان الشعر حتي يصده عن ذكر الله والعلم والقرآن، وفي "الأدب المفرد" "٨٦٠"، ومسلم "٢٢٥٧"، والترمذي "٢٨٥١" في الأدب: باب ما جاء: "لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحاً خير من أن يمتلئ شعراً"، وابن ماجة "٣٧٥٩"، والبيهقي ١٠/٢٤٤، والبغوي "٣٤١٣"، والمقدسي في==