= و٣٠١- ٣٠٢، والبخاري (٧٤٨٨) في التوحيد: باب قول الله تعالى {أنزله بعلمه والملائكة يشهدون} ، ومسلم (٢٧١٠) (٥٨) ، والترمذي (٣٣٩٤) في الدعوات: باب ما جاء في الدعاء إذا أوى إلى فراشه، والنسائي في " اليوم والليلة " (٧٧٣) و (٧٧٤) و (٧٧٦) و (٧٧٧) و (٧٧٨) و (٧٧٩) ، وابن ماجة (٣٨٧٦) في الدعاء: باب ما يدعو به إذا أوى إلى فراشه، وأبو يعلى (١٦٦٨) ، والبغوي (١٣١٧) من طرق عن أبي إسحاق، به. وأخرج البخاري (٦٣١٥) في الدعوات. باب النوم على الشق الأيمن، وفي " الأدب المفرد " (١٢١١) و (١٢١٣) ، ومن طريقه البغوي (١٣١٦) من طريقين عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ الْمُسَيَّبِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ البراء بن عازب قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا أوى إلى فراشه، قال ... وذكره. وانظر (٥٥٣٦) و (٥٥٤٢) . (١) معمر بن سهل الأهوازي، ذكره المصنف في " الثقات " ٩/١٩٦ وقال: شيخ متقن يغرب، يروي عن عبد الله بن موسى ويزيد بن هارون وأهل العراق، حدثنا عنه عبدان وأهل الأهواز، وباقي رجاله ثقات، إلا أن حبيب بن مسلم مدلس وقد عنعن. =