= باب في حكم الجاسوس إذا كان مسلماً، والترمذي (٣٣٠٥) في التفسير: باب ومن سورة الممتحنة، والطبري في "جامع البيان" ٢٨/٥٨، وأبو يعلى (٣٩٤) و (٣٩٨) ، والبيهقي في "السنن" ٩/١٤٦، وفي "دلائل النبوة" ٥/١٧، والواحدي في "أسباب النزول" ص ٢٨٣، والبغوي في "معالم التنزيل" ٤/٣٢٨، وابن الأثير في "أسد الغابة" ١/٤٣٢ من طرق عن سفيان، بهذا الإسناد. وانظر الحديث الآتي برقم (٧١١٩) . وروضة خاخ: موضع قرب حمراء الأسد من المدينة. وقوله: "تعادى بنا خيلنا": أي تتسابق، وحاطب بن أبي بلتعة: هو من بني راشدة من لخم، وكان حليفاً للزبير بن العوام من بني أسد بن عبد العزى، ولذلك قال: "إني كنت امرءاً مُلْصَقًا فِي قُرَيْشٍ وَلَمْ أَكُنْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ". (١) حديث صحيح إسناده قوي، وانظر التعليق على الحديث المتقدم برقم (٦١٨٧) ، وأخرجه أحمد ٣/١٣٥، ومسلم (٢٧٨٢) في أول كتاب صفات المنافقين، والبيهقي في "دلائل النبوة" ٤/٦١ من طريق الأعمش، عن =