قَالَ أَبُو حَاتِمٍ: قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "كُلُّ مَوْلُودٍ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ" أَرَادَ بِهِ عَلَى الْفِطْرَةِ الَّتِي فطره الله عليها جل وعلا يوم
١ إسناده صحيح على شرط مسلم، والطحاوي في "مشكل الآثار" ٢/١٦٢ من طريق عبد العزيز بن المختار، عن سهيل بن أبي صالح، به. وأخرجه الطيالسي "٢٤٣٣"، وأحمد ٢/٢٥٣ و٤٨١، ومسلم "٢٦٥٨" "٢٣" في القدر: باب معنى كل مولود يولد على الفطرة، والترمذي "٢١٣٨" في القدر: باب ما جاء كل مولود يولد على الفطرة، والآجري في "الشريعة" ص١٩٤، والبغوي في "شرح السنة" برقم "٨٥"، وأبو نعيم في "الحلية" ٩/٢٦، من طرق عن الأعمش، عن أبي صالح، به. وانظر ما قبله.