= الإِنسان: نسيت الآية الفلانية فكأنه شهد على نفسه بالتفريط فيكون معلق الذم ترك الاستذكار والتعاهد، لأنه يورث النسيان.... وقال عياض: أولى ما يتأول عليه: ذم الحال لا ذم القول، أي: بئس الحال حال من حفظه، ثم غفل عنه حتى نسيه. وقال النووي: الكراهة فيه للتنزيه. (١) تحرف في " الإحسان " إلى حسين وكذلك هو في " الأنواع والتقاسيم " ١/٤٨٢، إلا أنه رمج. (٢) إسناده صحيح، وهو مكرر ما قبله. =