قَالَ أَبُو حَاتِمٍ: عُمُومُ الخطاب في الكتاب {فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا
١ إسناده صحيح. زكريا بن يحيى الواسطي: وثقه ابن حجر في اللسان٢/٤٨٤-٤٨٥، وهشيم قد صرح بالتحديث عند سعيد بن منصور ٦٥٢، وانظر الحديث رقم ٤٠٦٨ و ٤١١٣ و ٤١١٥ و ٤١١٧. ٢ إسناده صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين غير عبد الرحمن بن صالح الأزدي، وهو صدوق ابن أبي زائدة: هو يحيى بن زكريا. وأخرجه أبو يعلى ٤٩٦٥ من طريق يحيى بن زكريا، بهذا الإسناد. وأخرجه مالك ٢/٥٣١ عن يحيى بن سعيد، به. والعسيلة: تصغير العسلن وهي كناية عن لذة الجماع، والعرب تسمي كل شيء تستلذه عسلاً، شبه لذته بلذة العسل وحلاوته، فاستاعر لها ذوقاً، وأنث....=