فَقَالَ لَهُ عمر: يا بن رَوَاحَةَ، أَتَقُولُ الشِّعْرَ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:"مَهْ يَا عُمَرُ، لَهَذَا أَشَدُّ عليهم من وقع النبل" ٢ [٥٠:٤]
=وأخرجه مسلم "٢٤٨٩"، والبيهقي ١٠/٢٣٨ من طريق ابن يحيى بن زكريا، وابن أبي شيبة ٨/٦٩٦ من طريق ابن نمير، كلاهما عن هشام، به ١ في هامش الأصل: تعريض. ٢ حديث صحيح، عبد الله بن أبي بفكر المقدمي، وإن كان ضعيفاً قد توبع عليه، ومن فوقه من رجال الصحيح. وهو في "مسند أبي يعلى" "٤٤٩٤". وأخرجه الترمذي "٢٨٤٧" في الأدب: باب ما جاء في إنشاد الشعر، وفي "الشمائل" "٢٤٥"، والنسائي ٥/٢٠٢ في مناسك الحج: باب إنشاد =