(١) من قوله: "كان يقرأ" إلى هنا سقط من الأصل، واستدرك من "التقاسيم" ٥/لوحة ٢٨١. (٢) كذا الأصل و "التقاسيم" ٥/لوحة ٢٨١، وفي "البخاري" وغيره: وهؤلاء يريدوني على أن أقرأ: (وما خلق الذكر والأنثى) ، والله لا أتابعهم. (٣) إسناده صحيح على شرط الشيخين. إبراهيم: هو ابن يزيد بن قيس النخعي، وعلقمة: هو ابن قيس النخعي. وأخرجه أحمد ٦/٤٥١، والبخاري (٤٩٤٣) في تفسير سورة الليل: باب (والنهار إذا تجلَّى) ، و (٤٩٤٤) باب (وما خلق الذكر والأنثى) ، ومسلم (٨٢٤) في صلاة المسافرين: باب ما يتعلق بالقراءات، والترمذي =