= وأحمد ٦/٤٩، وعبد الرزاق "٢٨٧٨"، والبخاري "٨١٧" في الأذان: باب التسبيح والدعاء في السجود، والنسائي ٢/٢١٩و٢٢٠ في التطبيق: باب نوع آخر يعني من الدعاء في السجود، والطحاوي في شرح معاني الآثار ١/٢٣٤، وأبو عوانة في صحيحه ٢/١٨٦، وابن خزيمة في صحيحه "٦٠٥" أيضاً، والبيهقي ٢/٨٦، من طريق سفيان الثوري، والبخاري "٧٩٤" في الأذان: باب الدعاء في الركوع، و "٤٢٩٣" في المغازي: باب رقم ٥١، والطحاوي في شرح معاني الآثار ١/٢٣٤، وأبو عوانة ٢/١٨٦، ١٨٧، من طريق شعبة، ثلاثتهم عن منصور، بهذا الإسناد. وأخرجه البخاري "٤٩٦٧" في تفسير {إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ} من طريق أبي الأحوص، ومسلم "٤٨٤" "٢١٩"، أبو عوانة ٢/١٨٦ من طريق مفضل، وأبو عوانة ٢/١٨٦ أيضاً من طريق ابن نمير، ثلاثتهم عن الأعمش، عن أبي الضحى، به. ولفطه: ما صلى النبي صلى الله عليه وسلم صلاة بعذ أن نزلت عليه: {إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ} إلا يقول فيها: ... وأخرجه مسلم "٤٨٤" "٢١٨" من طريق أبي معاوية، عن الأعمش، عن أبي الضحى، به، ولفظه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول قبل أن يموت: "سبحانك وبحمدك، أستغفرك وأتوب إليك". وقوله: يتأول القرآن أي: يفعل ما أمر به فيه، وقد بينت رواية الأعمش أن المراد بالقرآن بعضه، وهو السورة المذكورة، والذكر المذكور.