(١) إسناده صحيح على شرط البخاري. الصوفي: هو أحمد بن الحسن بن عبد الجبار، مترجم في "السير" ١٤/١٥٢، وابن أبي ذئب: هو محمد بن عبد الرحمن بن المغيرة بن الحارث بن أبي ذئب، ويزيد بن قسيط: هو يزيد بن عبد الله بن قسيط. وهو في "مسند ابن الجعد" (٢٨٥٨) . وأخرجه أحمد ٥/١٨٦، والدارمي ٢/٣٤٣، والترمذي (٥٧٦) في الصلاة: باب ما جاء من لم يسجد فيه، والبخاري (١٠٧٣) في سجود القرآن: باب من قرأ السجدة ولم يسجد، وأبو داود (١٤٠٤) في الصلاة: باب من لم ير السجود في المفصل، والبغوي (٧٦٩) ، وابن خزيمة (٥٦٨) ، من طرق عن ابن أبي ذئب، بهذا الإِسناد. وانظر الحديث (٢٧٦٩) . وأخرجه البخاري (١٠٧٢) ، ومسلم (٥٧٧) في المساجد: باب سجود التلاوة، والنسائي ٢/١٦٠ في الافتتاح: باب ترك السجود في النجم، وابن خزيمة (٥٦٨) ، من طريق يزيد بن خُصَيْفة، عن يزيد بن عبد الله بن قسيط، به. وأخرجه أبو داود (١٤٠٥) ، وابن خزيمة (٥٦٦) ، والدارقطني ١/٤٠٩-٤١٠ من طريق ابن وهب، عن أبي صخر، عن ابن قسيط، عن خارجة بن زيد بن ثابت، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم.