(١) إسناده قوي على شرط البخاري. إبراهيم بن حمزة: هو ابن محمد بن مصعب الزبيري، وعبد العزيز بن محمد: هو الدراوردي. وهو في "صحيح ابن خزيمة" "٤٠٦". وأخرجه ابن أبي شيبة ٣/٩، والدارمي ١/٢٧٠، والبخاري"٦٢٣" في الأذان: باب الأذان قبل الفجر، و"١٩١٩" في الصوم: باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لا يمنعنكم من سحوركم أذان بلال"، ومسلم "١٠٩٢" في الصيام: باب بيان أن الدخول في الصوم يحصل بطلوع الفجر، والنسائي ٢/١٠ في الأذان: باب هل يؤذنان جميعاًً أو فرادى، وابن خزيمة "٤٠٣" و"١٩٣٢"، والطحاوي ١/١٣٨، والبيهقي ١/٣٨٢ و٤/٢١٨ من طرق عن عبيد الله عن القاسم بن محمد، عن عائشة. وأخرجه أحمد ٦/١٨٥ – ١٨٦ من طريق الأسود بن يزيد، عن عائشة.