(١) قال النووي في " شرح مسلم " ١٨/١٤٣: البعير المخشوش: هو الذي يجعل في أنفه خشاش -بكسر الخاء- وهو عود يجعل في أنف البعير إذا كان صعباً، ويشد فيه حبل ليذل وينقاد، وقد يتمانع لصعوبته، فإذا اشتد عليه وآلمه انقاد شيئاً، ولهذا قال: الذي يصانع قائده. (٢) عند مسلم والبيهقي: "بالمَنْصَفِ مما بينهما"، وهو نصف المسافة. (٣) أُحضر، أي: أعدو وأسعى سعياً شديداً.