١ إسناده على شرط مسلم، رجاله رجال الشيخين غير أبي سفيان – واسمه طلحة بن نافع – فمن رجال مسلم، ورى له البخاري مقرونا أبو خيثمة: هو زهير بن حرب، وجرير: هو ابن عبد الحميد وهو في "مسند أبي يعلى" "١٩١٤"، وقد تقدم برقم "٦٠٩١" بسند آخر. ٢ رجاله ثقات رجال الشيخين، إلا أن أبا أحمد الزبير _ وهو مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ – قَالَ أحمد: كان كثير الخطأ في حديث سفيان، وقال أبو حاتم: عابد مجتهد حافظ للحديث له أوهام. وأخرجه مالك ٢/٩٤٣ في العين: باب التعوذ والرقية من المرض، والبيهقي ٩/٣٤٩ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ عُمَرَةَ بِنْتِ عبد الرحمن أن أبا بكر الصديق دخل على عائشة وهي تشتكي، ويهودية ترقيها، فقال أبو بكر: ارقيها بكتاب الله قال الزرقاني في "شرح الموطأ" ٤/٣٢٨: قال الربيع: سألت =