١ إسناده حسن من أجل محمد بن عمرو -وهو ابنُ عَلقمه الليثيِّ- وأخرجه أحمد ٣/٣٢٧، وأبو داود "٣٩٩" في الصلاة: باب في وقت صلاة الظهر، والنسائي ٢/٢٠٤ في التطبيق: باب تبريد الحصى للسجود عليه، وأبو يعلى "١٠٤/ب"، والبيهقي ١/٤٣٩ و٢/١٠٥، والبغوي "٣٥٩" من طريق عباد، عن مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْحَارِثِ الْأَنْصَارِيِّ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: كنت أصلي الظُّهْرَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فآخذ قبضة من الحصى لتبرد في كفي أضعها لجبهتي أسجد عليها لشدة الحر. وأخرجه كذلك أحمد ٣/٣٢٧ من طريق محمد بن بشر، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/١٨٤- ١٨٥ من طريق عبدة بن سليمان، كلاهما عن محمد بن عمرو، به. ٢ إسناده ضعيف، تميم بن محمود لين الحديث، وباقي رجاله ثقات. وأخرجه أحمد ٣/٤٢٨ و٤٤٤، والدارمي ١/٣٠٣، وابن أبي شيبة ٢/٩١، وابن ماجه "١٤٢٩" في إقامة الصلاة: باب ما جاء في توطين