١ تحرف في "موارد الظمآن" إلى "آلمتها". ٢ تحرف في "موارد الظمآن" إلى "خبثوا". ٣ محرر بن قعنب وثقه أبو زرعة، كما في "الجرح والتعديل" ٨/٤٠٨، وباقي رجال الإسناد ثقات. وذكره السيوطي في "الجامع الكبير" ص٩٦ وزاد نسبته إلى ابن خزيمة، وسعيد بن منصور، ولفظه: "اذهب فناد في الناس إِنَّهُ مَنْ شَهِدَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا الله موقناً أو مخلصاً، فله الجنة". وفي الباب عن أبي هريرة عند مسلم "٣١" في الإيمان: باب الدليل على من مات على التوحيد دخل الجنة، وعن معاذ بن جبل عنده أيضاً برقم "٣٢". واللهز: الضرب بجمع الكف في الصدر.