١ إسناده صحيح على شرط الشيخين، وأخرجه البغوي في "شرح السنة" "١٥٣" من طريق أبي مصعب أحمد بن أبي بكر، عن مالك، بهذا الإسناد، وهو في "الموطأ" ١/٥١، ٥٢ في الطهارة: باب جامع الوضوء، ومن طريقه أخرجه النسائي ١/٩١ في الطهارة: باب ثواب من توضأ كما أمر. وأخرجه عبد الرزاق "١٤١" عن ابن جريج، والطيالسي ١/٤٨ عن حماد بن سلمة، وأحمد ١/٥٧ عن يحيى بن سعيد، مسلم "٢٢٧" في الطهارة: باب فضل الوضوء والصلاة عقبه، من طريق جرير، وابن خزيمة في "صحيحه" "٢"، والبغوي في "شرح السنة" "١٥٢"، والشافعي كما في "بدائع المنن" ١/٢٨، ومن طريقه البيهقي في "معرفة السنن والآثار" ١/٢٢٥، من طريق سفيان، كلهم عن هشام بن عروة، بهذا الإسناد. وأخرجه البخاري "١٦٠" في الوضوء: باب الوضوء ثلاثاً ثلاثاً، ومسلم "٢٢٧" ٦١" في الطهارة: باب فضل الوضوء والصلاة عقبه، من طريق إبراهيم بن سعد، عن صالح بن كيسان، عن عروة، به. وأخرجه أحمد ١/٦٤ و ٦٨، والبخاري "٦٤٣٣" في الرقاق: باب قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا} من طريق محمد بن إبراهيم القرشي، عن معاذ بن عبد الرحمن، عن حمران، به. وتقدم برقم "٣٦٠" من طريق شقيق بن سلمة، عن حمران، به، فانظره. وأخرجه أحمد ١/٦٦ و ٦٧، وأبو داود "١٠٧" في الطهارة: باب صفة وضوء النبي صلى اللَّه عليه وسلم، وابن ماجة "٢٨٥" من طرق أخرى، عن حمران، به. =