٨٧٩٨ - أبو حاضر آخر، يقال له: النَّصيبي، من المبتدعة. ذكر ابن حزم أنه كان يقول: إن الخلق لم يَزَالوا مع الخالق.
وهذه المقالة اشتهرت بين المتأخِّرين وسمَّوها حوادث لا أول لها، وتمسَّكوا بشُبهة واهية تستلزم القول بقِدَم العالم، نسأل اللّه العافية.
[[من كنيته أبو حامد]]
* - أبو حامد اللَّخمي الأشعري: أحمد بن بشر (١).
* - أبو حامد الأعْمَشِي: أحمد بن حمدون (٢)[٤٨٣].
* - أبو حامد البَلَوي (٣): أحمد بن محمد [٧٧٢].
* - أبو حامد بن الصابوني: محمد بن علي بن محمود [٧٢٢٦].
* - أبو حامد بن حَسْنُويه: أحمد بن علي [٦٤١].
* - أبو حامد بن الشَّرْقي: أحمد بن محمد [٨٤٨].
[[من كنيته أبو حبيب وأبو حتروش]]
٨١٢٤ مكرر - أبو حبيب القَرَاطيسي، عن يحيى بن بكير، عن مالك،
٨٧٩٧ - الميزان ٤: ٥١٢، الجرح والتعديل ٩: ٣٦٢، الاستغنا في الكنى ٢: ١١٥٢. وهو عبد الملك بن عبد ربه بن سليمان بن زيتون، هكذا سمّاه المزي في "تهذيب الكمال" ٣٠: ٤٥٠ في ترجمة الوضين. وترجمة عبد الملك في "التاريخ الكبير" ٥: ٤٢٤ و "الجرح والتعديل" ٥: ٣٥٩ و "ثقات" ابن حبان ٧: ٩٩. ٨٧٩٨ - الفصل في الملل ٤: ٢٦٦. (١) صوابه: أحمد بن جعفر أبو حامد الملحمي الأشعري [٤٢٢]. (٢) في "نزهة الألباب" ٢: ٢٥٣ أنه يلقب أبا ترأب. (٣) كذا في الأصول، وهو خطأ، والصواب - كما تقدم في الأسماء -: البالُوي. ٨١٢٤ - مكرر - هو نصر بن عبد الحميد، تقدم في الأسماء. انظر "تاريخ الإِسلام" ص ٣١٧ الطبقة ٣٠.