٧٦٣٢ - مِخْيَس بن تميم، عن حفص بن عمر (١)، مجهولٌ، وكذا شيخُه.
روى عنه هشام بن عمار خبرًا منكرًا، عن حفص بن عمر: حدثنا إبراهيم بن عبد الله، عن نافع، عن ابن عمر ﵄ مرفوعًا:"الاقتصادُ في النفقة نصف العَيْش، والتودُّد إلى الناس نصف العقل، وحُسْن السؤال نصف العلم"، انتهى.
وذكره العقيلي في "الضعفاء" وقال: لا يتابع على حديثه، ثم أورد له من طريق هشام بن عمار، عنه، عن بَهْز بن حَكِيم، عن أبيه، عن جده:"إن الله خلق مئة رحمةٍ … " الحديث.
[من اسمه مُدْرِك]
٧٦٣٣ - مُدْرِك بن عبد الله الأزدي، عن ابن عُمر.
٧٦٣٢ - الميزان ٤: ٨٥، التاريخ الكبير ٨: ٧٢، ضعفاء العقيلي ٤: ٢٦٣، الجرح والتعديل ٨: ٤٤٢، المؤتلف للدارقطني ٤: ٢٠٨٤، الإِكمال ٧: ٢٢٠، ضعفاء ابن الجوزي ٣: ١١١، مختصر تاريخ دمشق ٢٤: ١٥٢، المغني ٢: ٦٤٩، الديوان ٣٨٢. و (مخيس) في ضبطه وجهان حكاهما الأمير في "الإِكمال" فقال: "مُخَيَّس: بضم الميم وفتح الخاء المعجمة وبعدها ياء مشدَّدة وبعدها سين مهملة، وقيل فيه: مِخْيَس: بكسر الميم وسكون الخاء وتخفيف الياء". انتهى كلامه. قلت: شُكِل في ص بالوجه الثاني فأثبتّه. والياء في حال فتح الخاء وضم الميم تُضْبَط بالفتح والكسر: مخيَّس أو مخيِّس. انظر "توضيح المشتبه" ٨: ٧٤ و"تعجيل المنفعة" ٣٩٦ أو ٢: ٢٤٧. (١) في الأصول: "حفص بن عمرو"، والمثبت من المصادر. ٧٦٣٣ - الميزان ٨٦:٤، ثقات ابن حبان ٥: ٤٤٥، مختصر تاريخ دمشق ٢٤: ١٥٤، المغني ٢: ٦٤٩، ذيل الديوان ٧١.