عُبَادة، لم يوثَّق، وما هو بالمشهور، وكأنه أخو زُرارة بن أبي الحلال الآتي [٣١٩٨]. ذكره ابن أبي حاتم (١).
٣١٢٧ - رَبيعة بن رَبيعة، شيخ حدَّث عنه الوليدُ بن مسلم، لا يُعرف، انتهى.
وفي "ثقات" ابن حبان: ربيعة بن ربيعة، مولى فِراس، من أهل دمشق، يروي عن نافع بن كيسان.
٣١٢٨ - رَبِيعة بن محمد، أبو قُضَاعة الطائي، عن ذي النون المصري بخبر باطل. قال الجوزقاني: متروك.
قال: والخبر عن ذي النون، عن مالك بن غسان، عن ثابت، عن أنس ﵁: انقضّ كوكب فقال رسول الله ﷺ: "انظروا فمن انقض في داره فهو الخليفة بعدي، فنظرنا فإذا هو في منزل عليّ، فقال جماعة: قد غَوَى محمد في حُبّ علي، فنزلت: ﴿وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى (١) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى﴾.
= "تعجيل المنفعة". أما الذي يروي عن أنس، وعنه روح بن عبادة، فهو ابنه أبو ربيعة زرارة بن أبي الحلال الآتي برقم [٣١٩٨] وهو أخو الحلال بن أبي الحلال. فتبيَّن أن إيراد ابن حجر لهذه الترجمة هنا وهَم منه، لأن ربيعة ثقة. (١) في الجرح والتعديل ٣: ٤٧٦ وهو وهم كما سبق إيضاحه. ٣١٢٧ - الميزان ٢: ٤٣، التاريخ الكبير ٣: ٢٩٠، الجرح والتعديل ٣: ٤٧٨، ثقات ابن حبان ٨: ٢٤٠، مختصر تاريخ دمشق ٢٧٨:٨، المغني ١: ٢٢٩، ذيل الديوان ٣٣. ٣١٢٨ - الميزان ٢: ٤٥، الأباطيل والمناكير ١: ١٣٧ - ١٣٩، وفيه: متروك الحديث منكر الحديث، الموضوعات ١: ٣٧٤، المغني ١: ٢٣٠، تنزيه الشريعة ١: ٥٩.