٨٧٠١ - ذ - يوسف بن أبي علي السَّقْلَاطُوني، المتكلّم على مذهب أهل العَدْل - يعني المعتزلة - ذكره عبد الغافر في "السِّياق" وقال: سمع الحديث معنا، لا عن قصدٍ واعتناء، وكان كئس الطبع، ويناظر في الكلام.
٨٧٠٢ - يوسف بن الغَرِق، عن هشام الدستوائي، وطبقته. قال ابن عدي: هو ابن الغَرِق بن أبي لُمازَة، قاضي الأهواز.
قال أبو الفتح الأزدي: كذاب. وقال أبو علي الحافظ: منكر الحديث. وقال أبو حاتم: ليس بالقوي.
وقال ابن عدي: حدثنا عمر بن سنان، حدثنا محمد بن قدامة بن أعيَن، حدثنا يوسف بن الغَرِق، عن سُكين بن أبي سِراج، عن المغيرة بن سويد، عن ابن عباس ﵄ مرفوعًا:"مِنْ سعادة المرء خِفَّة عارضَيه".
تابعه محمود بن خداش، عن يوسف، وقال:"لَحْييه" بدل: عارضيه.
موسى بن مروان: حدثنا يوسف بن الغَرِق، عن إبراهيم بن عثمان، عن الحكم، عن مِقْسَم، عن ابن عباس ﵄ قال:"لما مات إبراهيم ابنُ رسول اللّه ﷺ قال: إن له مرضعتَين في الجنة، ولو عاش كان صدِّيقًا نبيًّا، ولو عاش لأعتقتُ أخواله القِبْطَ، وما استُرِق قِبْطي".
موسى بن مروان: حدثنا ابن الغرق، عن عثمان بن مقسم، عن علقمة بن مرثد، عن سليمان بن بريدة، عن أبيه ﵁ مرفوعًا:"من أصيب بمصيبة فليذكر مصيبتَه بِيَ".
٨٧٠١ - ذيل الميزان ٤٦٥، المنتخب من السياق ٤٩١. ٨٧٠٢ - الميزان ٤: ٤٧١، الجرح والتعديل ٩: ٢٢٧، ثقات ابن حبان ٩: ٢٧٩، الكامل ٧: ١٦٧، تاريخ بغداد ١٤: ٢٩٧، الإكمال ٧: ١٠، ضعفاء ابن الجوزي ٣: ٢٢١، المغني ٢: ٧٦٣، الديوان ٤٤٨، توضيح المشتبه ٦: ٤١٧ و ٤٢٧.