٣٩٣١ - صفوان بن عاصم الأصمّ (١)، عن بعض الصحابة: في طلاق المُكْرَه.
قال أبو حاتم: ليس بقوي. وقال البخاري: حديثه منكر، لا يتابَع عليه، انتهى.
وقال العقيلي: صفوان الأصم، روى نعيم بن حماد، عن بقية، عن الغار بن جَبَلة، عن صفوان الأصم الطائي، عن رجل من الصحابة:"أن رجلًا كان نائمًا، فأخذَتْ امرأتُه سِكِّينًا وجلست على صدره فقالت: لتطلِّقَنِّي أو لأذبحنَّك، فطلَّقها، فذُكر ذلك لرسول اللّه ﷺ فقال: لا قَيْلُولةَ في الطلاق".
قال: ورواه الوليد بن مسلم، عن الغار، أنه سمع صفوان الأصم يقول: بينا رجلٌ.
قال: ورواه سعيدُ بن منصور، عن إسماعيل بن عياش، عن الغار بن جبلة، عن صفوان بن عمران الطائي:"أن رجلًا كان نائمًا مع امرأته … " نحوه.
٣٩٣٢ - صفوان بن قَبِيصة، عن طارق بن شهاب. وعنه أُمَيُّ الصَّيرفي، وآخَران، مجهولٌ، انتهى.
٣٩٣١ - الميزان ٢: ٣١٦، التاريخ الكبير ٤: ٣٠٦، ضعفاء العقيلي ٢: ٢١١، الجرح والتعديل ٤: ٤٢٢، ثقات ابن حبان ٤: ٣٨٠، ضعفاء ابن الجوزي ٢: ٥٦، المغني ١:٣٠٩. (١) وفي "الميزان" و"المغني": صفوان بن عمران. وهو كذلك في "الجرح والتعديل" ويؤيده ما سيأتي في سند سعيد بن منصور، آخر الترجمة. ٣٩٣٢ - الميزان ٢: ٣١٦، التاريخ الكبير ٤: ٣٠٩، كنى مسلم ٩٢، الجرح والتعديل ٤٢٣:٤، ثقات ابن حبان ٤٦٩:٦، ضعفاء ابن الجوزي ٥٦:٢، المغني ١: ٣٠٩، المقتنى في الكنى ٢: ٢٠.