وَقَال إِبْرَاهِيم بْن يعقوب الجوزجاني (١) : غير مقنع.
وَقَال أبو حاتم (٢) : ضعيف الحديث.
وَقَال أبو عُبَيد الآجُرِّيّ: سألت أَبَا داود عَنْهُ، فقال: كان عبد الرحمن لا يحدث عنه، وكان سفيان يستلقي خلفه ويقعد إنسانه يسأله.
وَقَال النَّسَائي: ليس بثقة، ولا يكتب حديثه (٣) .
وَقَال أبو أحمد بْن عدي (٤) : عامة ما يرويه لا يتابع عليه (٥) .
(١) أحوال الرجال: الترجمة ٢٥٤. (٢) الجرح والتعديل: ٦ / الترجمة ٣٦٢. (٣) قال النَّسَائي: متروك الحديث (الضعفاء والمتروكين: الترجمة ٣٧٥) . (٤) الكامل: ٢ / الورقة ٣٠٣. (٥) وَقَال ابن سعد: كَانَ ضعيفا فِي الْحَدِيث (طبقاته: ٥ / ٤٩٦) ، وذَكَره البخاري في "الضعفاء" (٦٣٦) ، وذَكَره يعقوب بْن سفيان فيمن يرغب عن الرِّوَايَةُ عَنْهُ (المعرفة والتاريخ: ٣ / ٣٧) . وَقَال ابن حبان: كان يروي عَن أبيه ولم يره، ويجيب في كل ما يسأل وإن لم يحفظ فاستحق الترك، كان الثوري يرميه بالكذب (المجرمين: ٢ / ١٤٦) . وَقَال الدَّارَقُطْنِيُّ: ضعيف الحديث (السنن: ١ / ٣٥٤) . وَقَال علي بن المديني: لا يكتب حديثه وليس بشيءٍ. وَقَال الدَّارَقُطْنِيُّ: ليس بشيءٍ. وَقَال الحاكم: روى أحاديث موضوعة. وَقَال ابن الجوزي: أجمعوا على ترك حديثه (تهذيب التهذيب: ٦ / ٤٥٣) .