رووه من طرق عنه (١) . ومنهم من ذكر فيه قصة لعُمَر بْن عبد العزيز وعنبسة بْن سَعِيد.
٢٤٤٢ - سي: سلمان (٢) ، رجل من أهل الشام.
رَوَى عَن: جنادة بْن أَبي أمية (سي) ، عَنْ عبادة بْن الصامت، قال: دَخَلْتُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ غدوة وبه من الوجع ما يعلم اللَّه شدته ... الحديث.
رَوَى عَنه: عاصم الأحول (سي) .
روى لَهُ النَّسَائي فِي "اليوم والليلة"هَذَا الْحَدِيث الواحد (٣)
(١) أخرجه البخاري: ٥ / ١٦٥ و٦ / ٦٥ و٩ / ١١، ومسلم: ٥ / ١٠٢، والنَّسَائي في المجتبى: ٧ / ٩٣. (٢) تاريخ البخاري الكبير: ٤ / الترجمة ٢٢٤٣، والجرح والتعديل: ٤ / الترجمة ١٣٠٢، وثقات ابن حبان: ١ / الورقة ١٦٨، وتذهيب التهذيب: ٢ / الورقة ١٢٣، وإكمال مغلطاي: ٢ / الورقة ١١٧، وتهذيب ابن حجر: ٤ / ١٤١، وخلاصة الخزرجي: ١ / الترجمة ٢٦١٦. (٣) اليوم والليلة (١٠٠٤) وتمامه: ... ثم دخلت عليه العشية وقد برأ، فقال: إن جبريل رقاني برقية برئت، أفلا أعلمكها يا ابن الصامت. قلت: بلى. قال: بسم الله أرقيك من كل شيء يؤذيك، من حسد كل حاسد وعين، باسم الله يشفيك".