روى له البخاري في "الأدب"وأَبُو داود هذا الحديث الواحد.
(١) الكنى للدولابي: ١ / ٢٦، وثقات ابن حبان ٣ / ٤٥٥ (من المطبوع، في الكنى) ، والاستيعاب: ١ / ٤٠٨، وتلقيح ابن الجوزي: ١٨٣، ٣٧٩، وأسد الغابة: ١ / ٣٨٨ ٣٨٧، وتذهيب الذهبي: ١ / الورقة ١٢٥، والكاشف: ١ / ٢٠٩، وتجريد أسماء الصحابة، الترجمة ١٢٧٦، وإكمال مغلطاي: ٢ / الورقة: ١٣٨، والوافي بالوفيات: ١١ / ٣٢٥، وبغية الاريب، الورقة ٨٣، ونهاية السول، الورقة ٥٩، والاصابة: ١٦٤٠، وتهذيب التهذيب: ٢ / ٢١٧، وخلاصة الخزرجي: ١ / الترجمة ١٧٠٧. (٢) هكذا ذكر المؤلف الرواية على التمريض حينما نسبه أسلميا، فكأنه تابع بذلك رواية الحديث، وبه قال ابن حبان أيضا، ولكن جمهور المؤلفين في الصحابة ذكروه على أنه أسلمي وساق ابن الاثير نسبه إلى أسلم، فقال: حدرد بن أَبي حدرد واسمه سلامة بن عُمَير بن أَبي سلامة بن سعد بن شباب بن الحارث بن عنبس بن هوازن بن أسلم بن أفصى بن حارثة الأَسلميّ، يكنى أبا خراش".