(١) ٧ / ٥٧٩. وذكره ابنُ حِبَّان في " المجروحين" وَقَال: كان غاليا في الرفض، وهو رأس الزيدية، كان ممن يعتكف عند خشبة زيد بن علي، وكان داعية إلى مذهبه لا تحل الرواية عَنْه ولا الاحتجاج به بحال. (٣ / ٩٤) ، وذَكَره العقيلي، وابن عدي، وابن الجوزي في جملة الضعفاء، وَقَال العقيلي: كان يغلو في الرفض (ضعفاؤه، الورقة ٢٢٧) . وَقَال ابن عدي: أرجو إنه لا بأس به. (الكامل: ٣ / الورقة ٢٠٥) . وَقَال الذهبي في " الميزان": صدوق في نفسه، لكنه رافضي بغيض. (٤ / الترجمة ٩١٥٩) . وَقَال ابن حجر في " التهذيب": وَقَال الساجي: كان يغلو في الرفض، وحكى أبو العرب الصقلي عن ابن قتيبة أنه أنشد له شعرا يدل على نزوعه عن الرفض. (١٠ / ٦) . وَقَال ابن حجر في "التقريب": صدوق رمي بالرفض، ويُقال: رجع عنه. (٢) مسلم: ٨ / ١٥٣.