٢٨٥٢ - د: صخر بن إسحاق (١) ، مولى بني غفار، حجازي.
رَوَى عَن: عبد الرحمن بن جابر بن عتيك الأَنْصارِيّ (د) .
رَوَى عَنه: أبو الغصن ثابت بْن قيس المدني (د)(٢) .
روى له أَبُو داود حديثا واحدا (٣) .
٢٨٥٣ - د: صخر بن بدر العجلي البَصْرِيّ (٤) .
(١) الكاشف: ٢ / الترجمة، ٢٣٩، وتذهيب التهذيب: ٢ / الورقة ٩٠، وميزان الاعتدال: ٢ / الترجمة ٣٨٦٢، ونهاية السول، الورقة ١٤٦، وتهذيب التهذيب: ٤ / ٤١٠، والتقريب: ١ / ٣٦٤، وخلاصة الخزرجي: ١ / الترجمة ٣٠٧٠. (٢) قال الذهبي في "الميزان: ماروى عنه سوى أبي الغصن ثابت (٢ / الترجمة ٣٨٦٢) ، وَقَال ابن حجر في "التقريب": لين. (٣) جاء في حاشية نسخة المؤلف تعليق نصه: في مسند جابر بن عتيك".انتهى. قلت: هو عند أبي داود (١٥٨٨) في الزكاة باب رضا المصدق ; قال أبو داود: حَدَّثَنَا عباس بن عبد العظيم العنبري، ومحمد بن المثنى قالا: حَدَّثَنَا بشر بن عُمَر، عَن أبي الغصن، عن صخر بن إسحاق، عن عبد الرحمن بن جابر بن عتيك، عَن أبيه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: سيأتيكم ركيب مبغضون، فإذا جاءوكم فرحبوا بهم وخلوا بينهم وبين ما يبتغوه، فإن عدلوا فلانفسهم، وإن ظلموا فعليها، وأرضوهم فإن تمام زكاتكم رضاهم، وليدعوا لكم. (٤) علل أحمد ١ / ٢٩٧، وتاريخ البخاري الكبير: ٤ / الترجمة ٢٩٤٧، والجرح والتعديل: ٤ / الترجمة ١٨٧٣، وثقات ابن حبان: ٦ / ٤٧٣، والكاشف: ٢ / الترجمة ٢٣٩٣،