أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ ابْنُ الدَّرَجِيِّ، قال: أنبأنا أَبُو جَعْفَرٍ الصَّيْدَلانِيُّ، قال: أَخْبَرَنَا مَحْمُودُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الصَّيْرَفِيُّ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْن
(١) تاريخ البخاري الكبير: ٣ / الترجمة ١١٩٠، وثقات العجلي: الورقة ١٦، والجرح والتعديل: ٣ / الترجمة ٢٣٩٨، وثقات ابن حبان: ١ / الورقة ١٤١، ورجال صحيح مسلم لابن منجويه: الورقة ٥٢، وتقييد المهمل: الورقة ٥٧، والجمع لابن القيسراني: ١ / ١٤٩، والمشتبه: ٣٠٤، والكاشف: ١ / ٣٣٠، والتذهيب: ١ / الورقة ٢٤٣، والمقتنى: الورقة ٥٢، وإكمال مغلطاي: ٢ / الورقة ٤٥، ونهاية السول: الورقة ١٠٣، وتوضيح ابن ناصر الدين: ٢ / الورقة (نسخة الظاهرية) ، وتهذيب ابن حجر: ٣ / ٣٦٦، وخلاصة الخزرجي: ١ / الترجمة ٢١٩٧. (٢) ثقاته: الورقة ١٦. (٣) ١ / الورقة ١٤١. والمشهور في كتبه: أبو قيس"، هكذا وقع في صحيح مسلم، وبها كناه البخاري، وابن أَبي نعيم، والنَّسَائي، وأبو أحمد الحاكم، والدارقطني، وابن حبان، والخطيب، وابن ماكولا، والذي يكنى أبا رياح هو الذي سيذكره المؤلف تمييزا، لذلك فإن ذكر المؤلف هذه الرواية على التحريض فيه نظر ولا يصح، والله أعلم.