قال عَبَّاس الدُّورِيُّ عَنْ يحيى بْن مَعِين: ليس بِهِ بأس (٥) .
روى له أَبُو داود.
٧٢٩ - ق: بشير بن ميمون الخراساني (٦) ، ثم الواسطي.
(١) وَقَال زكريا الساجي. "منكر الحديث عنده مناكير"وَقَال أبو جعفر العقيلي: مرجئ". منهم. متكلم فيه، منكر الحديث"وَقَال ابن جارود: يخالف في بعض حديثه"ولما خرج الحاكم حديثه في مستدركه، قال: احتج به مسلم في صحيحه"ووثقه العجلي، وابن خلفون وَقَال: وقد تكلم في مذهبه ونسب إلى الارجاء"وَقَال الإمام الذهبي: ثقة في شئ"وَقَال الحافظ ابن حجر: صدوق لين الحديث رمي بالارجاء. (٢) تاريخ يحيى برواية الدوري: ٢ / ٦١، وإكمال إبن ماكولا: ١ / ٢٨٤، وتذهيب الذهبي: ١ / الورقة: ٨٧، والكاشف: ١ / ١٥٩، وإكمال مغلطاي: ٢ / الورقة ٢١، وتهذيب ابن حجر: ١ / ٤٦٩. (٣) في حواشي النسخ من قول المؤلف: شقرة هو ابن الحارث بن تميم بن مر. (٤) الحديث الواحد هو في ذكر أصوم وأن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: أنت زرعة. وقد مر الكلام عليه في ترجمة أسامة بن أخدري من المجلد الثاني، فراجعه. (٥) وخرج الحاكم حديثه في مستدركه، وَقَال الذهبي وابن حجر: صدوق" (٦) تاريخ البخاري الكبير: ٢ / ١ / ١٠٥، والصغير: ٢٠٧. والضعفاء، له أيضا: ٢٥٤، والكنى لمسلم، الورقة: ٥٦، وتاريخ واسط لبحشل: ١١٣، وضعفاء النَّسَائي: ٢٨٦. وضعفاء العقيلي، الورقة: ٥٥، والجرح والتعديل لابن أَبي حاتم: ١ / ١ / ٣٧٩، والمجروحين لابن حبان: =